عدد كبير من الفنانين قاموا بتمهيد الطريق لأبنائهم لِكَي يدخلوا عالم الفن والتمثيل، إذ قاموا بطرح المساعدة لهم دون أي عبء أو جهد من ضمنهم.
إلا أن ابنة الفنّان القدير محمود حميدة شكلت حالة خاصة. إذ سلكت “آية حميدة” طريق الفن بلا معاونة من أبوها، فلقد ظلت مدة طويلة بدون ان تكشف هويته، إلى أن اثبتت ذاتها وجدارتها.
الكثير من متابعي النجم محمود حميدة لا يعلمون أن واحدة من بناته قررت إتباع خطواته ودخول ميدان الفن والتمثيل وهي النجمة الصاعدة آية حميدة.
والتي اعتمدت على موهبتها الفنية، وقامت بتطويرها عن طريق الورش الفنية، وقد كانت بدايتها بواسطة الغناء في فرقة “أسكندريلا” الغنائية “وهي فرقة غنائية مشهورة بطرح الأغاني التراثية، واحياء أغاني الشيخ إمام، وسيد درويش”، إذ امتلكت صوتا عذبا.
اسمها الحقيقي “آيه محمود حميدة”، واسم الشهره آيه حميدة، ولدت في سنة 1988
أول أدوراها السينمائية فى عمل سينمائي “علاقات خاصة” وحققت نجاحًا عظيمًا من خلاله، ثم أعمال سينمائية “ماشيين بالعكس” وعمل سينمائي “سبرتايا”، وعمل سينمائي “طرق الأبواب”و”ولد وبنت”. عملت ايضا بالتلفاز بدوها في مسلسل “ميراث الريح” مع أبوها الممثل محمود حميده، وغيرها من الأعمال الأخرى.
يقال أن النجم محمود حميده عنده أربع إناث هم: (أمنية وأسماء وإيمان وآية).