بعد فترة خفوت طويلة، استطاعت شيرين عبد الوهاب استعادة بريقها مرة أخرى، وعادت لتتصدر عناوين برامج التوك شو والأخبار والتقارير الصحفية، ولكن هذه المرة ليست كفنانة كبيرة يحبها الجمهور ولكن بسبب أزمة جديدة.
شيرين عبد الوهاب أصبحت ضيفة دائمة على صفحات الحوادث في المواقع الإلكترونية الإخبارية وبرامج التوك شو وبرامج الفن.
ففي وقت سابق كانت شيرين تواجه هجومًا شديدًا بسبب مشاكل مختلفة، بدأتها مع بداية مسيرتها الفنية بمشكلة مع منتجها ومكتشفها نصر محروس، ومرة بحديث غير لائق عن النيل وربطه بالإصابة بالبلهارسيا، ومرة البعتزال والعودة، ومرة بالحديث غير اللائق عن عمرو دياب، ومرات بسبب مشاكل عائلية.
ولكن مؤخرًا أصبحت أخبار شيرين كلها متعلقة بالاعتداءات، وكان آخرها بالأمس، حينما ذهب محاموها إلى أحد المستشفيات و استعانوا بالشرطة لإخراجها من المستشفى، بعدما قالوا إن شقيقها قام بالاعتداء عليها واحتجازها بالمستشفى بعدما تصالحت مع طليقها النجم حسام حبيب وتنازلت عن الدعاوي القضائية المرفوعة ضده.
وتقدم المحامون ببلاغ إلى النيابة العامة يتهمون فيه شقيقها محمد عبد الوهاب بالاعتداء عليها واحتجازها بالمستشفى.
وفي مداخلة لها منذ أشهر مع الإعلامية لميس الحديدي صرحت شيرين بأن طليقها حسام حبيب كان يضربها كثيرًا ويعتدي عليها ويسحلها.
