كشف الشيخ عبد الله رشدي، الداعية الإسلامي، تفاصيل جديدة عن وفاة زوجته بسبب الإهمال الطبي.
وقال رشدي في تصريحات:” أنا معايا طفل صغير حرم من أمه وأنا مخي بدء يتعب وبمشي في الشقة وبروح وأجي أبص في الهدوم والجزم بتاعت زوجتي.”
وأكد عبد الله رشدي، أن هناك إجراءات قانونية قام بها وسيقوم بها خلال الفترة القادمة حتي يرجع حق زوجته.
وأضاف: “بكرة المحامي بتاعي جاي معايا علشان نسعى بكل الطرق القانونية المشروعة لإثبات حق زوجتي، ومن أخطا في حق زوجتي يجب أن يعاقب وحق مراتي هيرجع.
وأكمل: “من أخطأ يجب أن يعاقب ومن يتحدث من المستشفى عن الواقعة دون وجه حق يجب أن يعاقب.”
وفي وقت سابق، كشف مصدر مقرب من الداعية عبد الله رشدي، تفاصيل جديدة عن وفاة زوجته داخل أحد المستشفيات الشهيرة بمنطقة التجمع الخامس.
وقال المصدر، في تصريحات صحفية: “زوجة الشيخ عبد الله رشدي دخلت تعمل عملية لإزالة كيس دهني، وماتت أثناء العملية، وبعدها حطوها على إجهزة إعاشة علشان ياخدوا فلوسطلبت المستشفى من الشيخ عبد الله رشدي مبلغًا خياليًا كتكاليف 5 شهور احتجزت زوجته فيها، حيث طلبوا منها ما يقرب من المليون جنيه، لذلك قدم بلاغ ضد المستشفى”.
وأفاد البلاغ الذي تقدم به الداعية الإسلامية عبد الله رشدي، بأن مستشفى نسائم بالتجمع الخامس؛ تسبب في خطأ طبي أدى إلى دخول زوجته، البالغة من العمر 35 عامًا، في حالة حرجة وتوقف قلبها، مشيرًا إلى أنه تم وضعها على أجهزة إعاشة حتى وافتها المنية خلال ساعات.
