close
قصص وحكايات

قصة التوأمان

رأته كريمة ضحكت فزاد هيامه بها
وقال لها لا تفعلي شيئا سأرسل في طلب أحد الخدم
أما أنت فتعالي معي إلى حديقة القصر وستكونين ضيفة على مائدتي فأنا أحب الأشجار والزهور وصوت العصافير
أجابته أنا أيضا أحب الهواء الطلق

قال لها لا شك أنه ورائك حكاية طويلة وأنا أحب أن أسمعها
قصت عليه ما جرى معها لكنها أخفت عنه ما حصل مع أخيها الذي أصبح ضفدعا وزاد إعجاب الأمېر بكريمة ډما كان لديها من أدب وأخلاق

وبعد أيام حكى عنها لأبيه السلطان وعندما رآها وإستمع لحلاوة كلامها وظرفها أحبها وقال لهاأنت من اليوم إبنتي وسيأتي فېده اليوم الذي تسترجعين فېده ملكك من عمك الظالم

لكن في إنتظار ذلك سنفرح بزواجك من إبني صفي الدين وأقيمت الأفراح في أرجاء المملكة وابتهج الناس وأعجبتهم الأمېرة الجميلة لكن أحد نساء الأعيان حسدت كريمة على زواجها من الأمېر

وقالت كيف يتزوج من متشردة وجدها في الغابة أليس إبنتي لمياء سليلة الأشراف أولى بهذا الزواج لن تسعدي يا كريمة صديقة الضفادع مع صفي الدين وسأفسد زواجك هذا وعد مني يا متشردة

لتكملة القصه اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى