أخذ علي سلاحه ودخل داخل البئر وواجه الأفعى ذات السبعة رؤوس
أطلق عليها رصاصة فأصاب رأسا من رؤوسها
فقالت له: هذا ليس رأسي الحقيقي
قال لها: وهذه ليست طلقتي الحقيقية
فأطلق عليها رصاصة أخرى فأصاب رأسا آخر
فقالت له: هذا ليس رأسي الحقيقي
فقال لها: وهذه ليست طلقتي الحقيقية أيضا
و لا يزالا على هذه الحال
إلا أن وصل إلى رأسها السابع فأطلق عليه رصاصة فأصابه وفي هذه الأثناء
قالت الافعى: لقد أصبت رأسي الحقيقي
فقال لها: وهذه كانت طلقتي الحقيقية
تخلص علي من الأفعى ونجت الفتاة من المoت وبما أن هذه الفتاة هي ابنة الملك،
رفض أهل القرية نجاتها ظنًا منهم أنها بسبب دلالها رفضت التضحية بنفسها
و ما إن سمع الملك أصوات الناس وهي تهتف: لا، هذا ليس عدلًا، بناتنا ضحين بأنفسهن وابنة الملك المدللة رفضت التضحية ؟؟؟ لا، لا نقبل هذا
و بما أن الملك كان عادلًا، رفض ما يحدث فأخرج سلاحه وخرج ليقتل ابنته
و لكن
لتكملة القصه اضغط على الرقم 8 في السطر التالي