ونشرت اسرة روحي نعي مطولا له في كافة الجرائد، حيث وصفوه بفقيد الشباب، وكانت الجريمة هي الشغل الشاغل للصحافة المصرية طوال فترة تداولها في المحاكم، ووصفت وقتها بصراع الأفيال، فكلا الطرفين القاتل والقتيل من أبناء الأسر الغنية في مصر، أهل القتيل يريدون أخذ حق قتيلهم، وأهل القاتل يريدون تبرئته بكل الطرق، فشهدت القضية شتى الطرق التي تخطر على بالك والتي لا تخطر لكي يكسبها كل طرف لحسابه.
اعلانات جبنه