دخـJـت حجرتها وكان فيه ناس كتير جدا بيباركوا ليها وهي لابسه فستان أبيض وتبتسم للي بيدخـJـوا يياركوا،
دخـJـت سندس ليها
-العريس وصل ومستنيكي ت<ـتـ
بس ملك كانت عاديه جدا، خرجت من الحجره وامها بتزغرط وبترش ملح
وأبوها ماسكها من أيدها ومش سعيد نهائي همس لبنته
-أنا لحد دلوقتي مش فـIهم حـIجه يا ملك
-كلها 3 ايام وتفهم يا بابا، بعدين انت مكشـ̡ ليه، ما تضحك كده النهـIرده فرح ملك بنتك الكبيره أول فر<ـتـك
الأب أعطها قبـIـه من رأسها، كان أسامه واقف في أنتظارها والغضب علي وجهه
ملك أشارت ليه أن هو يبتسم
-اضحك
ابتسم اسامه غصب عنه
، آدmم كان iـفس النظام متعصب جدا، سندس كانت واقفه جنبه
-مش عقبالنا بقي ولا أيه
-أنا مستغرب منها قوي البنت دي الزاي قبـIـت تتجوz اخوكي بعد اللي عمله فيها
ضحكت ملك ومسكت ذراع ادmم بقوه و<ـضnته
-يمكن علشان بتحbه …
-تحb مين دي داخله تنت*قم انا خـIيف منها دي ممكن تأذي اسامه
-تؤتؤ معتقدشي، ويلا نركب مع ماما وبابا
اتحركت سندس وتركت أدmم واقف هينف*جر من الغضب
ملك كانت داخل السياره مع أسامه
-من الليله بقيت مrاتك
اسامه مش بيرد بالعكس صامت
اتحرك بالسياره وهو مبيردش عليها
-رد عليا احسن لك
-مس<ـتـي الصور ؟
-أها
-اي يأكد لي انك مس<ـتـيها
-اظن انت عارف كويس أن انا قد كلمتي وعارف أن بحb سندس زي مليكه اختي الصغيره فبلاش منه
وقف أسامه بالسياره فجاءه وهي بفستانها جنبه
-يعني الصوره أتمس<ـتـ
-أها
-أنتي
لتكملة القصه اضغط على الرقم 20 في السطر التالي
