close
قصص وحكايات

قصة حقيقة ومنقولة من صاحبتها تقشعر لها الابدان

ولكن لما الشرطة استجوبة الجيران وبواب العمارة اللي اكدوا للشرطة ان صاحب المكتبة علاقته كويسه جدا بخديجة، ومستحيل يعمل كده لانه معتبرها زي بنته!

لكن الشرطة ماستبعدتش انه يكون هو القاتل! الشرطة ف الطبيعي بتحط كل الاحتمالات قدمها حتي لو كان الاحتمال ده ضعيف جدا عشان ف الاخير يقدروا يوصلوا للق.اتل!..

الشارع اللي ف العمارة اللي ساكنه ف خديجة وامها شارع حيوي جدا، شارع تجاري ومليان محلات، اصحاب المحلات دي حطين كاميرات مراقبة، فالنيابة

امرت بتفريغ الكاميرات، الشرطة بالفعل بعد امر النيابة راحوا لمحل قصاد العمارة، ورجعوا الكاميرات بتاعت المحل ليوم الحادث، وبالتحديد تم الاسترجاع لقبل وقوع الحادث بساعات، الناس اللي دخله وخارجه من العمارة هما السكان،

مفيش حد غريب دخل غير السكان بس، لكن مع الاسترجاع تاني اكتشفوا

لتكملة القصه اضغط على الرقم 7 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى