close
قصص وحكايات

روايه الشقه المسكونه قصه تقشعر لها الابدان

اول ما سكنت فى شقتى الى استأجرتها جديد شميت ريحه معف*نه، الشقه كانت مهجوره من فتره طويله ودا إلى خلانى افكر ان شوية نضافه وديتول وكام رشة معطر هتخليها تمام

فعلا مسحت الشقه خليتها تبرق وكنت بدور على اى حاجه ميـ،ـته ومتعف*نه زى فأر او قطه تكون سبب الريحه
بعد ما عقمت الشقه ورشيت المعطر اعتقدت ان الريحه مشيت ودخلت انام

وانا نايم الريحه المعفن*ه بقيت أقوى لدرجة انها صحتنى من النوم
ريحة عفونه قويه وكئيبه كانت ماليه الشقه كلها
ريحه تشبه ألحزن إلى بيسكن القلوب ومش بيخرج منها
جبت سباك يشيك على مواسير الصرف والوصلات، السباك اكدلى ان المواسير بتبرق من جوه وكمان قال حاجه غريبه انه مش شامم ريحه وح،ـشه فى الشقه وان رائحة المعطر ماليه كل مكان

حاولت اخرج الفكره من دماغى، قلت انت لسه معزل جديد ودا اكيد توهمات نفسيه وفضلت شهر كامل بحاول اتكيف مع الوضع
لكن بصراحه الريحه كانت لا تطاق

قعدت ادور الريحه جايه من فين لحد ما لقيت بلاعة صرف فى المطبخ الريحه طالعه منها
كأنها قبـ،*ر جواه جثـ،*ـث  متعفنه، نضفت البلاعه وحطيت فيها ديتول وكلور

كل ما احط معطر جوه البلاعه الريحه تبقى أقوى، الوسو،اس ركبنى خاصه بعد ما كنت نايم وسمعت صوت طالع من البلاعه

لتكملة القصه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى