روحت فتحت الباب لجوزى وقالى ” اتأخرتى ليه وكنتى قافله ليه ؟
قولتله ده العادى بتاعى لما بتكون انت بره البيت او مش جاى بقفل وبتربس عليا انا والبنات..
قالى تمام كويس طمنتينى.. انا بعد ما قفلت معاكى جانى تليفون من المدير وقالى انزل اجازه انت وعبد النبى وحسن خدولكو يومين تلاته اجازه
. قولت اعملهالك مفاجأأه وأنزل.
قولتله تمام. احسن بردو … خدت من حض@@نه ومن ريحته آمان ليا حسيت ان الدنيا آمان دلوقتى وهو جنبي.. وده كان أول يوم اعرف انام فيه من يومين فاتو وكل ال@رعب والخ@وف اللى انا شوفته … بس سبحان الله.
جسمى بس اللى كان نايم 24 قيراط. لكن عقلى لا.. عقلى رافض يصدق اللى حصلًى …
عدوا اليومين دول وكانو على قد ماهما كانو يومين حلوين مع جوزى والأمان اللى كنت عايشه فيه. على قد ماهما كانو طولو أوى لانى مستعجله على حقى..
وبينى وبينكو اليومين دول فادونى ف حاجه مختلفه … هى ان اللى عمل فيا كده حس بالامان وانى ماقولتش لجوزى حاجه …
ده اللى طمنه من ناحيتى وحس ان اخيرا انا هعمل معاه اللى هو عاوزه برضايا وبموافقتى ومالوش داعى حركات والكلام ده …
لتكملة القصه اضغط على الرقم 13 في السطر التالي
