قصه واقعيه علمت والدتها بأن ابنتها الكبرى على علاقة ب زوج أختها فشاهد ماذا فعلت (رواية علاقه محرمه)
الام انا اللى قټلتها
وكيل النيابه امر بالقبض عليها والتحقيقات كلها اثبتت ان الام هى القاتله وكمان الاعتراف سيد الادله وهى اعترفت ووكيل النيابه امر بحپسها ع ذمه القضيه 4 ايام مع التجديد
ودعاء فى دنيا تانيه بتهلوث وتعبانه نفسيا وعلشان امها مش جمبها حالتها ساءت وعمها جاب دكتور يشوفها بس الدكتور كتب لها حجز فى مصحه نفسيه لحد ما تهدى وتفوق وترجع لوعيها والأم محپوسه ووقفت فى قفص الاتهام وبقت حديث كل بيت ام قټلت بنتها بس*م مزمن هان عليها تموتها بالبطيئ
يعنى لو عاشت النهارده مش هتعيش بكره والناس معذوره محدش عارف الحقيقه فين والعم راح فى زياره للأم واول ما قابلها كانت هزيله وضعفانه مش بتاكل خالص
العم احنا اتفض*حنا خلاص
الام ابوس ايدك طمنى ع بنتى دعاء واحمد كويسين بخير محدش فيهم جه يزورنى ليه وحشونى
العم هههه أولادك وانتى عملتى حسابهم قت*لتى بنتك وغير بنتك ڤضحتنا هى فعلا تستاهل القتل المهم دعاء
فالمستشفى مش دريانه بحاجه واحمد من ساعه ما سافر وبعد حبسك كلمنى وقالى انه مستعر منكم كفايه ضيعتوا مستقبلوا ومش عاوز يعرف حاجه عنك انتى ضيعتى ولاد اخويا
الام قعدت ع الارض ټعيط وتقول انا السبب ضيعت ولادى ابوس ايدك دعاء واحمد فى عينك ولو اتعد*مت قولها انى محبتش حد قدهم
بس عم الولاد مشى مستحملش منظرها صعبت عليه
الام يارب ده عقابك ليه رجع ضحكه دعاء ورجع احمد بيته انا هتعد*م وهرتاح سامحنى يارب
انا اللى عملت فى ولادى يوم ما خو*نت ابوهم وقټ*لت عمهم ولاء قلدتنى وعملت زى هى مش ذنبها حاجه ولاذنب دعاء وفضلت تأنب فى نفسها
واخر كلام قالته قبل الجلسه قالت لنفسها دعاء قټ*لت ولاء ودعاء لازم تعيش انا ام وانا السبب انا اللى لازم اخرج من حياتهم
وبعد إثبات التهمه ع الام جت اللحظه الحاسمه القاضى أمر بأحاله أوراقها للمفتى
ومكانش معاها حد فالجلسه من عيلتها كانت وحيده من غير عيله حتى اخوات جوزها استعروا منها وحتى أهلها
وقبل تنفيذ الإعد*ام بأسبوع كانت كل يوم تلوم نفسها ومقتنعه تماما ان ده واجب عليها تنقذ دعاء وبقت تطلب من ربنا الرحمه والمغفره والتزمت بالصلاه ودعت دعوات لأولادها وكانت مڼهاره وراضيه بقضاء الله وقالت ده مش قضاء الله ده عملى الأسود ربنا مقالش اخو*ن جوزى واق*تل كمان فعلا كما تدين تدان وجه اليوم المحسوم وفتحوا
لتكملة القصه اضغط على الرقم 23 في السطر التالي