كل فترة الوضع بيزداد سوء في الاول كان ساكت اما دلوقتي ف هو مش ساكت خالص لحد ما في مرة كنا قاعدين وفجأة قال
هو ان شاء الله يا حماتي حضرتك قاعدة لحد امتا يعني
ايه يا أدهم انت زهقت مني ولا ايه ولا انا متقلة عليكو يا نادية
بصتلها وابتسمت وقولت لا يا ماما أبدا أدهم بيهزر
بصتله ب لوم على كلامه والمفروض كان يسكت لكن هو برضو مسكتش
هو الصراحة حضرتك متقلة شوية او شويتين الحقيقة انا كنت فاكر انك جاية تقعدي يوم او يومين او حتى أسبوع لكن لقيت ان حضرتك مطولة شوية
أدهم تعالى عايزاك
قولتها وقومنا بسرعة دخلنا الأوضة
ايه اللي انت بتقوله دا
بقول ايه
انت مش شايف انت قولت ايه برا
هي مش دي الحقيقة
انهي حقيقة دي اللي تخليك تقول الكلام دا
اخواتك كل واحد فيهم مكبر دماغه وسايبنها ليا انا عشان البسها
تلبسها! انا عمري ما توقعت انك تقول كدا في يوم من الأيام
ماهي الحقيقة اصلها بتزعل
لتكملة القصه اضغط على الرقم 3 في السطر التالي