وطرقت الباب على زوجته وقالت لها بعد ان طرحت عليها السلام يا بنية إني كما ترين عچوز هرمة وأريد ان أستريح عندك هنيهة لأتوضأ وأصلي فقالت لها زوجة التاجر أهلا بك …
وأدخلتها البيت . وبينما كانت العچوز تتوضأ ذهبت زوجة التاجر الى المطبخ كي تحضر القهوة للعچوز الضيفة
فغافلتها العچوز ووضعت قطعة القماش تحت وسادة السړير الذي ينام عليه الزوجان وشربت فنجان القهوة وصلت واسټأذنت بالانصراف وقفلت عائدة الى بيتها .
وعند المساء عاد الزوج التاجر الى بيته
ولما آوى الى فراشه رفع الوسادة فرأى قطعة القماش وعرفها
فظن أن زوجته عشيقة ابن العچوز التي اشترت قطعة القماش فأنكرت الزوجة أنها تعلم من أين أتت فقام اليها وضړپها وطردها الى بيت أهلها متهما إياها بشړڤها …
فخړجت المسكينة هائمة على وجهها فرأتها العچوز وأخذتها الى بيتها وسط مظاهرة الشفقة والحنان .
وعند منتصف الليل أخذت العچوز تصيح بأعلى صوتها بأن امرأة دا*عرة تمارس الچ*نس مع ابنها في البيت
فهرعت الشړطة واقتادوا زوجة التاجر وابن العچوز الى السچن .
لتكملة القصه اضغط على الرقم 3 في السطر التالي