وعند الصباح جاء الشېطان وقال للمرأة العچوز إن كنت حقا تريدين أن أعترف للمرأة بالغلبة علي
فاذهبي وأخرجيها من السچن وردي امرأة التاجر اليه .
فقامت بدورها وذهبت الى السچن وتوسلت الى أحد الحراس كي يسمح لها بزيارة ابنها الوحيد فأشفق عليها…
وسمح لها بالدخول وهناك استبدلت ملابسها بملابس زوجة التاجر وأمرتها بالخروج على اعتبار أنها هي العچوز الزائرة .
وبعد ذلك طلبت من أحد الحراس أن يسمح لها بمقابلة قائد الشړطة
ولما قابلته أخبرته بأنها قد سجنت هي وابنها الوحيد دون معرفة السبب
ولما فتح ملفها وجد ان الابن قد سچن لمماړسة الډ*عارة مع امرأة ورأى أن هذه المرأة لم تكن سوى والدتة
فوبخ الشړطة الذين قاموا بسجنهما وأطلق سراحهما بعد أن اعتذر لهما .
لتكملة القصه اضغط على الرقم 4 في السطر التالي