close
قصص وحكايات

قصة حقيقية يوم الدخله من اول ما دخلنا الشقه وكانت المفاجاه الصادمه

بعد شهر كامل
صدفه
كنت استعدت صحتى، بمشي كويس وبخدم نفسي بنفسي
لكن ذاكرتى ممسوحه رغم مرور الوقت، بقضى معظم وقتى نوم
ولما بفوق بقعد فى الشرفه ابص على البحر


المنطقه إلى انا ساكن فيها راقيه، دا كان واضح من نوعية المبانى والناس القليله إلى بتقابلنى صدفه فى الشارع
كل الايام دى بفكر هعمل ايه؟ ازاى هلاقى شغل وكمان انا معرفش اشتغل بايدى
سرحان كده بفكر فى الحياه البائسه إلى منتظرانى، حياه من غير امل
كلام باتى بيرن فى ودانى، لازم انتقم منهم؟


طيب هما مين دول إلى انتقم منهم؟
وعملو معايا ايه؟


بخبط دماغى بايدى، طيب افتكر اى حاجه يارب؟
الشمس مالت ناحية الغروب وفيه بنت بتمشي بتناكه على الشاطيء
انا بيتى على البحر على طول عشان كده بشوف الحاجات دى كتير
بس البنت دى كانت غريبه


عماله تتلفت حواليها بشكل مريب
ولعت سيجاره وحطيت رجليه على الدرابزين بتابع البنت المريبه دى
البنت فجأه دخلت البحر لحد وسطها
مبصتش لورا خالص، اول موجه خبطتها
البنت فضلت ثابته فى مكانها بتبص ناحية البحر
بنت بتستحمى انا مالى؟
البنت تعمقت اكتر فى البحر خلاص وصل رقبتها
وصلت موجه قويه وغمرتها تحتها

انا مستنى البنت تظهر او تكون عايزه تعوم وتسبح، مضت لحظات مش شايف البنت لحد ما شعرت بالقلق
بعدين البنت ظهرت، حطيت ايدى على قلبى من الرعب
بس محركتش ايديها ولا حاجه
البنت كانت بتغرق
نزلت السلالم جرى وانا بقلع هدومى، خضت فى مياه البحر بعد كده سبحت تجاه البنت دى
لما وصلتها كانت خلصانه خالص، مسلمه
وصلتها الشط وانا بنهت من التعب
اعمل ايه يا ربى؟
فضلت اضغط على صدرها زى ما بشوف فى الأفلام وبكل احراج الدنيا بضخ أنفاس فى بقها
فوقى من فضلك، افتحى عنيكي
فين والبنت رجعت الميه وفتحت عنيها، كنت غصب عنى حاططها بين رجليه وموطى على بقها
انت مين وبتعمل ايه؟
انا كنت بحاول انقذك

لتكملة القصه اضغط على الرقم 59 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى