قصه واقعيه زوجي اتجوز علي بعد ما قضيت عمري كله في خدمته فشاهد انتقامي منه الذي اذهل الجميع
اعترف زوجى لي اليوم انه علي علاقة بأمراة أخري وبانه ينوي الزواج منها
وخيرني ما بين الاستمرار معه بعد زواجه او الانفصال عنه
وعندما سألته بقهر:ماذا فعلت أنا لأستحق منك ذلك…
قال لي ساخرًا:انظري لنفسك كيف اصبح مظهرك ازداد وزنك ولم تعودي تهتمي بنفسك صرتي تشبهين ربات المنزل البائسات..
أنا ألان مديرًا لشركه من كبري الشركات وانتِ لم تعودى تليقي بي فأنا اريد امرأه جميله انيقه تكون واجهة لي امام المجتمع…
ابتسمت بسخريه من بين دموعي شريط الماضى يعود بي لأكثر من عشر سنوات مضت عندماكنت أنا تلك المرأة الجميلة الأنيقة التي تسطع مثل الشمس فتلفت لها كل الانظار.
الذكية المتميزة والتي كان يتوقع لها الجميع مستقبل عملي
باهر..عندما كان هو موظفًا مبتدئًا يستشيرها في كافة امور العمل. ليكتسب بعصًا من خبراتها قبل ان يتقرب منها تدريجيًا ويغزل حولها خيوط العشق العنكبوتية لتدخل بأرادتها سجن حبه ومعتقل الزوجية.. لتكتشف كم هو اناني لا يهوي سوي نفسه ولا يسعي سوي لذاته فقط ولم يعد بيدها حيله حينها فقد احبته وقد كان ما كان..
حينما طلب منها ان تترك عملها رغم كل نجاحاتها حتي تتفرغ له وحده فهو لا يريدها ان تنشغل بأ حد سواه..
وهنا كان رد فعلها صادم
لتكملة القصه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي