close
قصص وحكايات

قصه واقعيه زوجها تزوج جارتها وعندما علمت كانت الصدمه الكبري وقررت تنتقم منه فشاهد ماذا حدث شي ولا في الخيال

شريف: مالك ياض أنت، قولتلك انساها وشوف حياتك هى خلاص بقت لحد تاني وكمان معها طفل يعني أكيد مش هتر.ميه ورا ضهرها وتكون معك

حاتم: بالله عليك أنا مش مستحمل أي عتا.ب كفاية النا.ر اللي جوايا، وبكره تشوف هتكون ليا أنا بس مش عارف أتكلم معها، ولا هى تعرف إني رجعت من السفر، ولو عرفت أكيد مش هتتـ ـخلى عن حبها ليا.

شريف: صدقني هتخـ ـسر في الآخر وهتند.م يا حاتم خليك عايش في و.هم، أصل لو خيرتها ما بين الحب والاستقرار وقتها هتختار الاستقرار ياريت تفوق بقى قبل فو.ات الآوان، وبكره تقول ند.مان إني حبيت.

حاتم: أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم، طب ما تقول الكلام دا لنفسك على فكره أنت محـ ـبتش نرمين دي ولا واحد في الميه أنت عايش في و.هم حبك دا وهم يمكن عقلك فر.ضوا عليك عشان حضرتك زي ما بتقول كان نفسك تتجوز عن حب سيب الكلام دا للبنا.ت، وفكك مني وشوف نفسك، وأنت اللي هتقول لنفسك ند.مان إني حبيت.

طبعا كانوا بيتكلموا عند الباب بعيد عن عزه اللي كانت بتبص لتعابير وجههم.

شريف: تصدق فكرتني إني نسيت خالص إني سا.يب نرمين في البيت.

حاتم: إياك تنسا.ها طول العمر م.ش بتنزلي من زو.ر مش عارف حبيت فيها إيه دي شخصية متصـ ـنعة.

شريف: بس ياعم الحلو وملكش دعوة هروح أرن عليها، وكمان أروح بالمرة أجيب هدوم لمراد بدل اللي متبـ ـهدلة دي.

حاتم بسخر.ية: روح يا اخويا اطمن عالحب الغـ ـلط.

شريف وهو ينظر لعزه وقال: عزه هروح أجيب هدوم لمراد وجاي على طول.

هزت عزه رأسها ونظرت لابنها، وراح حاتم يقعد عالاتجاه التاني ومسك إيده.

ذهب شريف إلى البيت ووصل بعد نص ساعة، وضع المفتاح في الباب، ودخل وهو شايف البيت هادي، ولكن سمع صوت نرمين لما قرب من غرفتها، ولكن وقف متسـ ـمر مكانه وقال بصد.مة:*****

ياترى سمع إيه، وقال إيه؟!

ياترى إيه حقيقتها اللي مخبيا.ها؟!

لتكملة القصه اضغط على الرقم 12 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى