close
قصص وحكايات

حكايه غريبه تقشعر لها الأبدان “روايه سر الظل “

فتحت الباب، عمرو دخل وقال: اتفضل يا مولانا، ظهر شخص عادي جدا، لابس قميص وبنطلون، مش زي ما توقعت بلحية كبيرة وجلابية وما شابه، وشيخ كبير في السن،

بالعكس كان في اواخر العشرينات او اول التلاتينات وشخص عادي جدا،

واول ما رجله لمست عتبة الشقة ابتسم وهو بيقول: “نحن نقرئك السلام، وليس منا شئ غير السلام، ولا ننوي علي شئ سوى السلام، فإن كنت منا أبلغنا السلام، وإن كنت غيرنا اتركنا وارحل في سلام، فلا نحن بآذ.وك، ولا أنت تأ.ذينا”..

_” سنرى من منا سيرحل”.
ده الصوت الپشع الڠلي.ظ المخي.ف اللي رد على كلام الشيخ!!

انا وعمرو اتسمرنا وتنحنا وفضلنا نبص لبعض عشان يقطع سكوتنا ص،ـراخ امي وجرينا كلنا على الأوضة لقينها عمالة تصر.خ وتقول:

لتكملة القصه اضغط على الرقم 11 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى