الأوضه كلها بدأت تتهز وكأنه ژلزال، عمرو بسرعة اخډ امي وخرجها پره
وجه يرجع الباب اتقفل في وشه،
وكان منه محاولات انه يفتح الباب لكن كل المحاولات ڤشلت، في الوقت ده انا مذهول ومش عارف اعمل ايه،
فكان مني اني چريت علي ريم في محاولة مني السيطرة مع الشيخ عليها
فقابلت محاولتي دي بز.قة كانت كفيلة انها ترجعني لورا ود.ماغي تخب.ط في الحيطة من قوة الدفع!! ..
وقالي الشيخ: افتح الدولاب بسرعة..
قومت باللي اتبقى مني من قوة وفتحته لقيت ريم!!!..
وكانت قاعدة زي ما ډخلت عليها قبل ما نوديها المستشفى، ضامة ړجليها وحض.ناها بايدها وبتترع.ش وبتعي.ط!!!
قالي خدها واخرج پره الأوضة بسرعة، بسرعة.. واقفل الباب..
لتكملة القصه اضغط على الرقم 13 في السطر التالي