close
قصص وحكايات

رواية امى وجارتنا قصه جميله تقشعر لها الابدان

وعدا كام يوم وكنت أنا و عماد في كافيه
عماد
بصراحه انا مش عايز اقولك انا حاسس ان
فيه حاجه غلط من زمان بس مش قادر
افهم ايه اي وحاولت كذا مره افهم بس معرفتش

مروه
انا جبتك هنا علشان تفكر معايا ارجوك
لازم نشوف حل

عماد
والله انا نفسي ايدي علي كفتك

مروه
عايزه ماما تخرج من البيت وانا هحط كاميرا

في ونشوف فيه اي اللي بيحصل بالظبط

عماد
هو التي فاكره ان الموضوع سهل عليا وعليكي
لو اتكدنا
مروه
امال عايزها نسكت علي الغلط

مروة
المهم لازم تتصرف وتشوف اي حاجه اصل لو اللي في دماغك دي تبقي مصېبة…
عماد…
خلاص يبقى نشوف اي طريقه وتخرج منها من البيت ولما تخرج انا اعرف واحد مهندس صاحبي يجي يركب كاميرا في البيت كله…
مروة…
بس دي مش بتخرج خالص ولو طلعت في يوم بتروح عند جارتنا وترجع بعد خمس دقايق…

عماد…
خلاص انا هشوف حل…. وبعدها هقولك نعمل ايه بالضبط…… وبعد شويه بتمشي وتروح على البيت وبتلاقي ناهد طالعه من الحمام كالعاده..

مروة…
وبعدين بقى في الوضع ده انا دماغي بقت تروح لحته تانيه..

لتكملة القصه اضغط على الرقم 9 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى