close
Uncategorizedقصص وحكايات

قصه واقعيه اجبروه والديه انت يتزوجها وهي حامل فشاهد رد فعله وما حدث لها قصه تقشعر لها الابدان

وظلت على تلك الحاله الهي@ستريه من الص@راخ والدموع، وبينما ذالك البارد الذى يجلس على السرير وهو يسمع صوت دموعها ولا يبالى بها ومع محاولات عديده غرق فى النوم متجاهلًا ذالك الصوت الصغير الذى داخله يؤنبه.

وقفت فى الصباح امام بيتها وهى تدعى ربها ان تستطيع الوصول اليها قامت برن الحرس حتى فتح الباب أخيرا ابتسمت له فقد عرفته انه والد تميمه التىفهو يمتلك نفس عيونها الزمرديه: خير حضرتك عايزه حاجه

ابتسمت له بوود: ازيك يا عمو أنا آيه صاحبه تميمه مكنتش عارفه أوصل ليها ممكن

أشوفها

تنهد والد تميمه بحزن: تميمه اتجوزت يا بنتى

: إييييييييه!!!!!!!!!!!!!!!!

فتح عيونه بضيق من اشعه الشمس التى اخترقت الغرفه نظر على الكنبه وجدها فارغه قال باستغراب: راحت فين على الصبح دى، هتلاقيها خرجت يلاا فى داهيه

ثم قام ليستعد للعمل واتجه الى الحمام حاول فتحه لكنه كان مغلق من الداخل حاول مره اخرى ولكن لا يستطيع بدا يخبط عليه بقوه: تميمه أفتحى انتِ جوااا

لا رد

بدا فى خبط الباب بقوه ولكن دون فائدة وقتها قرر كسر الباب قام بكسره بقوه حتى دخل ووقف مصدوما مكانه مما رأى……..

وقف مكانه متجدًا من الصدم#مه عندما رأها مرميه على أرضيه الحمام لا حول لها ولا قوه اقترب منها بسرعه وحملها بين يديه بقلق وخرج بها من الحمام واتجه بها على السرير وهو يضرب وجنتيها برفق: تميمه تميمه.. فوقى يا بنتى.. فتحى عيونك

ولكن لا رد وشفتاها زرقاء وترتعش ولا يحرك لها جفن، بدا القلق ينهش بداخله وتذكر ايضًا حملها فمسك التليفون بسرعه: دكتور ايمن ممكن تيجى الفيلا دلوقتى بسرعه… لالا مش ماما دى مراتى… ااه.. تمام فى انتظارك بس بسرعه لو سمحت

اقترب منها وجد ثيابها كلها مُبلله نفخ بضيق وحيره: أعمل إييه انا دلوقتى

اتجه نحو غرفه الملابس واخرج عده ثياب لها واتجه لكى يبدلها ولكنه عندما اقترب تذكر وضع حملها من رجل غريب قبض على يديه بع@نف ورمى الثياب على الارض بغضب وخرج خارج الغرفه بضيق وهو ينادى بصوت غاضب: داده سميحه.. يااا داده سمحيه

خرجت سميحه من المطبخ باستغراب من صراخه: خير يبنى فى حاجه

هز راسه بضيق الأعلى: اطلى غيرى لتميمه هدومها علشان الدكتور جاى يكشف عليها

نظرت له بقلق: تميمه هى تعبانه مالها يبنى

جلس بضيق: معرفش يا داده غيرى هدومها وانا اول ما الدكتور يجى هنطلع

هزت راسها وصعدت الى الأعلى لتلك المرميه على السرير لا حركه لها.

بينما هو ظل جالسًا بالأسفل والتفكير يكاد يق@تله وهو يتحدث لنفسه بضيق:طيب هى لييه عملت كده لييه كلامى وجعها مع أن دى الحقيقه أنا مكدبتش هى فعلًا مش كويسه وإلا كانت حملت من واحد تانى ازاي لأ مستحيل أكون ظالمها مستحيل..

لتكملة القصه اضغط على الرقم 16 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى