close
Uncategorizedقصص وحكايات

قصه واقعيه اجبروه والديه انت يتزوجها وهي حامل فشاهد رد فعله وما حدث لها قصه تقشعر لها الابدان

إنتوا مين……

ليقاطعها حركه خارجيه لترجع الى الخلف برعب وخوف وهى تنظر الى الباب الذى يفتح ببطء، لتتوسع عيناها بصدم#مه ودموع وهى تجده يدلف الى الداخل بإبتسامته الشي@طانيه البارده: نورتى بيتك يا عروسه

لتنظر له بكرهه وغضب: إنت!!! أنت عايز منى اييه يا جدع أنت، ابعد عنى بقا انا تعبت منك إبعد عن حياتى بقا

ابتسم لها بأستفزاز: تؤ تؤ متقوليش كده يا بيبى كده هزعل منك فى حد يسيب مراته ويبعد برده

صرخت به بغضب: مرات مين يا جدع انت انا مش هتجوزك ولا عمرى هتجوز واحد حق*ير زيك ومجرم أنا بكرهك

ليقترب منه بخطوات مخ@يفه ومر@عبه ويمسك فك فمها بغضب وهو يقول بصوت جحيمى: إسمعى بقا هتبقى مراتى غصب عنك المأذون هيجى دلوقتى وهتجوزك وهتوافقى علشان عارفه لو رفضتى اييه الى هيحصل

اقترب من اذنيها بهميس الأفعى: هقت*له، هقت*ل عُمر وقتها هت وزك برده بس بعد ما أحرق قلبك عليه

نظرت له بدموع ورجاء: لا والنبى سيبه سيب عُمر أبوس أيدك سيبه ومتأذهوش

أسودت عينيه بغضب وهو يمسك حجابها ويص@رخ بها: أيييه للدرجه دى خايفه عليه حبيب القلب، طبعًا مش دا الى نزلتى من معاه من عماره من كام يوم، مش تقوليلى انك رخي*صه وسهله كده لأى حد

هزت رأسها بدموع وغضب وألم من قبضته: إنت الى رخ*يص أنا أنضف منك مليون مره يا حيو*ان

لتشعر بكف قوى يهوى على وجهها بقوه تقع على أثره على الارض وين@زف فمها، لينزل الى مستواها ويمسك رأسها بغضب كالجحيم: أنا هندمك على كل كلمه قولتيها وهندم الزفت التانى بس إصبرى عليا ساعه والمأذون هيكون هنا ولما تبقى مراتى هعرف أعذبك زى ما انا عايز ومحدش يقدر يمنعنى

ثم تركها بغضب وقوه ليخرح خارج الغرفه ويغلق الباب

لتخور قواها الوهميه التى رسمتها أمامه واخذت تبكى بضعف: يارب يارب نجينى منه انا وعُمر يارب، يارب قوى عُمر عليه وإحفظه وأحميه يارب.

ليخرج من غرفتها وش@يطان الآخره والدنيا تتراقص امام عيناه لينزل الى القبو المعتم بالأسفل ويفتح الباب بقوه، لتقع عيناه على ذالك المُلقى على الأرض بتعب وإنهاك ووجه لا تظهر عليه ملامح بسبب كثره جروحه والد*م الذى يخفى ملامحه ويغمض عيناه بتعب

اقترب منه بغضب وسكب عليه الماء بشر، ليفتح عُمر عيونه بتعب وصعوبه سرعان ما وقعت عيناه على ذالك الواقف امامه ببرود، انحنى مصطفى لمستواه بغضب وهو يمسكه من مقدمه ملابسه بغضب: لا فووق وصحصح كده يا حيلتها انت مش قولتلى هوريك ومن اول ضربه كده تنخ لا فوق

نظر له عُمر بتعب وغضب: انت الى مش راجل استخبيت وراا رجالتك واكترتوا علياا وإلا قسمًا عظمًا كنت عرفتك إزاى تبقا راجل بجد

إسودت عيون مصطفى بغضب لينظر له بنظرات مشتعله: أنا هعرفك مين هو الراجل يا بن **

وأخذ يسدد له اللكمات القويه والعنيفه وعُمر لا يستطيع تصديها بسبب ربط يديه وقدمه بالحديد، وإستمر مصطفى يسدد له اللكمات بكل غل وغضب وهو يصرخ: انا هربيك يا كل*ب إزاى تقرب من حاجه تخصنى انا هعرفك

وبعد مرور ساعه من ضربه به ليكون عُمر فى مرحله الاوعى ولا يدرك ما حوله بتعب، وبجانبه مصطفى الذى يتنفس بأنهاك من كثره المجهود الذى بذله، لينظر له بخبث

ويقول: انا قولت أتسلى عليك شويه لحد ما المأذون يجى ويكتب كتابى على آيه

ثم اقترب منه وهمس بشر: وعلشان صعبت عليا هطلعك تتفرج عليها وهى بتتكتب بإسمى وتبقا مراتى وفى حصنى كمان

ثم نظر الى رجاله بقوه: فوقوا وهاتوا على فوق يلااا

ثم تركهم ليستقبل المأذون وتصبح آيه ملكه للأبد على حد أحلامه الشيطانيه.

: إزاى يا أم آيه موصلوش، انا ملقتهمش فى المستشفى قلت يبقا عُمر راح يوصلها

قال والد عُمر تلك الكلمات بقلق شديد مع مكالمته لأم آيه لتردف قالقه: مش عارفه يا أبو عُمر الولاد مجوش وتليفوناتهم مقفوله مش عارفه أوصلهم يا ترى هيكون فيهم إييه بس

: طيب اهدى اهدى وانا هتصرف وور عليهم هتلاقيهم خرجوا سوا وهيرجعوا متقلقيش

_ماشى يا أبو عُمر لو وصلت لحاجه كلمنى

: ان شاء الله خير متقلقيش

اغلق الهاتف ليتنهد بقلق: يا ترى روحت فين يا عُمر

اتجه اليه حسام: مالك يا حسن شكلم قلقان فى حاجه

نظر له حسن بقلق: عُمر وآيه مش عارفين راحوا فين ومامتها قلقانه عليها

: اطمن متقلقش هتلاقيهم خرجوا بس وهيرجعوا متقلقوش

تنهد حسن بتعب: يارب يا حسام، انت روحت مراتك؟

هز راسه بتعب: أيوه روحتها وجيت علشان اشوف لو تميمه او ثائر محتاجين حاجه بس لقيته نام وتميمه معاه وقالتلى أروح وهى هتبات معاه النهارده

ابتسم له حسن بهدوؤ: متقلقش يا صاحبى ان شاء الله هيبقا كويس وتميمه معاه وهما الاتنين هيساندوا بعض

ابتسم حسام بهدوؤ: انت كنت رافض الجوازه دى فاكر قعدت شهر أتحايل فيك توافق وقلتلك دا هيبقا أحسن ليهم الاثنين

تنهد حسن بحزن: كان صعب اوافق بعد الى حصلها كنت خايف عليها تشوفه وتتعب أكتر

نظر له حسام بحرج: أنا أسف يا حسن لحد دلوقتي بتاعنى انت وتميمه بسببى أنا ووو…

قاطعه حسن بهدوؤ: متقولش كده يا حسام انت ملكش ذنب وانا لو كنت شيلتك 1٪ بس من الى حصل مكنتش سلمت بنتى لأبنك بأيدياا صح

ضمه حسام بابتسامه: ربنا يديمك ليا يا صاحبى

لتكملة القصه اضغط على الرقم 44 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى