close
Uncategorizedقصص وحكايات

قصه واقعيه اجبروه والديه انت يتزوجها وهي حامل فشاهد رد فعله وما حدث لها قصه تقشعر لها الابدان

كانت تسير بلاا هواده فقط تسير بصدم#مه مما سمعته الآن هل تزوجت فعلًا، كيف، ومتى، ولماذا، تنهدت بضيق عندما تذكرت حديثها مع والد تميمه

: أيوه ازاى حضرتك اتجوزت فجأه كده وبعدين تميمه مش…

_مش اييه يا بنتى كملى

: احم انا اسفه يا عمو بس تميمه كانت عايزه تعيش قصه حب وتحب وتتحب زى الروايات ورفضت كام عريس على يدى علشان كانت عايزه تاخد وقتها فى القرار دا ومتتسرعش

نظر والد تميمه الى الارض بحزن وفرت دمعه هاربه منه واعاد النظر الى آيه القابعه امامه بشك: بصى يا بنتى حصلت ظروف اجبرتها واجبرتنا كلنا على الجوازه دى وحطمت احلامنا كلنا

نظرت له آيه بقلق: حضرتك قلقتنى على تميمه بجد هى كويسه؟!

هز رأسه بدموع: مش عارف بس بنتى مش كويسه ولا هتبقا كويسه

: طيب ممكن تقولى بيت جوزها فين عايزه اشوفها اطمن عليها ممكن

مسح دموعه بحزن: ااه هكتبلك عنوانها فى ورقه وقوليلها بيقولك باباكى هو بيحبك بس غصب عنه وهى هتفهم.

فاقت آيه ونظرت الى الورقه التى فى يديها بقلق: ياترى مالك يا تميمه انا قلقت عليك

ثم سمعت اذان المغرب تنهدت بتعب: المغرب أذن مينفعش اروح ليها النهارده هروحلها بكره بإذن الله واطمن عليها

كادت ان تسير ولكن سمعت صوت صراخ فتاه حواليها

نظرت بجانبها وجدت رجل شاب يمسك يد فتاه يبدو عليها انها خادمه بسبب لبسها الزى الخاص بهم وهو يقبض على يديها بعن@ف ولا يتركها

اتجهت اليهم آيه بضيق من تصرفه وصر@خت به بغضب: انت يا حيوان ازااى تتجرأ وتمسك ايديها كده انت اتجننت

نظر لها بغضب نظره ترعب كل من يراها ولكن هى لم تخف بل مسكت يده بقوه وازاحت يد السيده من بين يديه، بينما هو يتطلع اليها بسخريه وغضب: وانتِ اييه الى دخلك يا شاطره انتِ روحى العبى بعيد

وهم ليمسك يد الفتاه مره اخرى ولكن اسرعت ايه وض@ربته فى المنطقه الموجوده تحت الحزام بقوه، بينما هو ترك الفتاه وهو يحاول كبت ألمه بينما هى نظرت له بسخريه: عرفت انا مين بقا

ثم سحبت الغتاه من يديها وجروا بسرعه من امامه بينما هو تطلع اليها بغضب ونيران تتأجج منه: ماشى وحياه امى لازم اندمك على يوم ولادتك فيه.

بينما جرت آيه برعب وخوف من ان يلاحقهم ولكن لم تراه نظرت اليها الفتاه بشكر: شكرًا جدا ليكِ والله

نظرت لها آيه بابتسامه: ولا يهمك بس خدى بالك انتِ شكلك غلبانه مش زيى المفترى دا

حولت الفتاه انظارها بحزن: دا شيط@ان بس اعمل اييه أكل العيش يلا عن اذنك

: مع السلامه

تنهدت آيه بضيق: رجاله بقت بتستقوى على الستات ربنا يهده البعيد.

فتح الغرفه بهدوؤ وجدها تجلس على السرير بتعب قليلًا وتقرأ احدى الكتب عندنا وقعت عيناها عليه قامت مسرعه خوفًا متحمله على ألامها واتجهت الى الكنبه وجسدها يرتعش من الخوف، نظر لها بإستغراب من خوفها منه لتلك الدرجه ولكن لم يعرها انتباه فهو وعد نوران انه لن يحدثها خير او شر، اتجه الى غرفه الملابس ليغير ثيابه بصمت تحت استغرابها من صمته وانه لم يقول لها كلام سام مثل كل مره يراها فيه، حتى فاقت على خروجه من الحمام واتجه الى السرير بصمت غير عابٕ لص@دمتها ودخل فى ثبات عميق

زفرت براحه وهى تقول لنفسها: يارب يفضل كده على طول انا بخاف منه اوى ثم غطت فى سبات عميق من التعب.

فااق الجميع صباحًا على صوت صر@اخ تميمه الذى أفزع ثائر واتجه الى مصدر اصوت بسرعه ووفجأه……

لتكملة القصه اضغط على الرقم 20 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى