close
Uncategorizedقصص وحكايات

قصه واقعيه اجبروه والديه انت يتزوجها وهي حامل فشاهد رد فعله وما حدث لها قصه تقشعر لها الابدان

بينما فى اتجاه أخر تجلس ودموعها لا تستطيع التوقف على حظها الع@اثر فى تلك الحياه، تلك الصغيره صاحبه ال 19 عامًا بحجابها الذى يدارى شعرها الاسود الغجرى وعيونها الزمرديه التى تلونت بالأحمر من كثره البكاء، وهى تضع يديها على بطنها بدموع

وتتمتم بحزن: مش عارفه أكرهك ولا أحبك وانت ملكش اى ذنب فى كل الى حصل دا أنا غلطانه كل دا غلطى أنا، أسفه انك بقيت من غير أب أنا أسفه.

قاطع كلامها ودموعها دخول والدها بملامح مؤلمه يكسوها البرود: كتب كتابك النهارده على ثائر ومش عايز ولا اعتراض فاهمه

نظرت له بعيونها الزمرد الص@ادمه: ثائر لييه يا بابا هتودينى البيت دا بأيدك وأنت عارف ان هناك جحيم

نظر لها ببرود: محدش هيرضى يتجوز واحده حامل من غير جواز إحمدى ربنا إنه وافق يتجوزك أصلًا

نظرت له بدموع وحزن: أنت لييه شايلنى ذ@نب اكبر من ذن@بى أنا غلطت بس انا مغلطتش لوحدى لييه اتعاقب لوحدى

_ميهمنيش هتجوزى وتروحى بيته النهارده انتِ فاهمه.

ثم خرج من الغرفه تاركًا خلفه صغيرته تبكى بحزن ودموع على الجحيم الذى سيصير فى حياتها بعد تلك الزيجه ولكن لا مفر منها.

: أيييه هتجوز يا ثائر طيب وأنا يا حبيبى!!!!

مسك يديها بحب وهو يقبلها: إنتِ عارفه انى بحبك ومستحيل أتخلى عنك

نظرت له بدموع وحزن: طيب وجوازتك دى تسميها اييه يا ثائر.

: يا حبيبتى دا والله جواز مصلحه سنه بالكتير وهطلقها أنا عايزك تسحملى معايا بس وكله هيعدى بس خليكى جمبى ممكن

ضمته بحب وابتسامه: ماشى يا ثائر هستناك بس اوعدني متقربش منها خالص علشان اكون أول واخر ست فى حياتك

ابتسم لها بهدوؤ: أنتِ فعلًا كده يا نوران.

نظرت له بدموع:انا هستناك أوعى اوعى تحبها يا ثائر

مسك يديها بابتسامه:أنا هكون ليكِ انتِ وبس يا نور عينى

“بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكمل فى خير”

: يلاا اتفضلى علشان تمشى مع جوزك

لتكملة القصه اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54الصفحة التالية
اعلانات جبنه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى